الا ان انتقالي الى الولايات المتحدة في عام ٢٠١٦ قد وفر لي الفرصة لرؤية جانب اخر من القصة .. بعيدا عن اسلوبنا ذاك .. بالتاكيد استفدت منه كثيرا ان كان ذلك على مستوى عملي سابقا ، تدريب الموظفين او حتى النتائج التي تمكنا من تحقيقها
هنا لمست ذاك الاهتمام بالمساحة الريادية ، و بالتالي اسلوب الفكر
لأبدأ رحلة اخرى ... اعتمدت من خلالها التركيز على منظور التسويق و المبيعات معا لاستخرج مزيجا منغمسا بعمق المعرفة في سلوكيات الاشخاص و عواطفهم و بالتالي لاستعمال هذا المزيج لاظهار اصوات فريدة تعود لاصحابها فقط