نستعمل العديد من تلك الادوات لتعمل بمثابة ما نطلق عليه صيغا للجذب ( الورشات ، الماستركلاس ، العروض التدريبية و الدورات المصغرة ، الخ ....) بما يمكننا من عكس القيمة خلف معرفتنا لجمهورنا المستهدف و بناء العلاقة معهم بسرعة عالية وصولا الى بيع دوراتنا التدريبية الا ان التحدي المصاحب لتقديم تلك الصيغ يكون مصاحبا معه لذلك الوقت و الجهد الذي يجب بذله في تكوينها
و هنا ياتي دور الكتيبات الرقمية التي اثبتت سلاسة العمل مقارنة بتلك المواد وصولا بنا الى نفس النتيجة المرغوبة و التي يسعى اليها جميع من يحمل للمعرفة بحثا الى اساليب حقيقية في توظيفها لتوليد مصادر مالية مستمرة